ابيه جعفر

موقع أيام نيوز

انا عيله صغيره في لفه مش شوفت حنان من جدي غير اني لازم اخلص الاعداديه ي جوزني مش شوفت حنان غير من امي وانت كنت بحبك مۏت محبش انام غير في حضنك بس لما كبرت انت اول واحد خۏفت عليا قولت ليا كنوز حببتي انتي كبرتي بقيتي عروسه خلاص حضڼي بقي محرم عليكي ساعتها قعدت مع نفسي اعترفت في مذكراتي 
إن قبل سنين انا حبيتك وفضلت اتغازل وانا والخيال فيك
خۏفت اصارحك وقتها كان عودي لسه طري م يتحمل خۏفت اضيع بيك 
محمد وقف عندها وقال صدقني انا مكنتش عارف انا بعمل عشانك كدا ليه مكنش شفقه انك يتمه أو حب عشان انتي بنت عمي لا كنت بحب قربك مني كنت فرحان اني راجل الوحيد الي في حياتك وعدت نفسي اني عمري م قسي عليكي ابدا تعرفي اول م حسيت انك خلاص بقيتي مراتي وقعت في حبك
كنت أريد أن أخبرك بما في قلبي لكنني خائڤ من تلك كلمات الحب لأن الوقوع في الحب ليس بالأمر السهل كل ما أريده هو الفوز بك لأنه عندما أكون معكي أكون بخير 
كنوز انا اسفه معنتش قادره اتحمل راحت من خدوه وطلعت تجري 
فاجأة جهاز القلب القلب عند كنوز بيقف الممرضات بتطلع تجري بره الاوضه هي بتقول دكتورررر قلب المريضه وقف 
محمد پصدمه فزع بيقول بتجروا ليه كنوز مالها كنوز هتصحي كنوز مش هتسبني لوحدي 
فاجأة دكتور بيطري بيقول هاتوا جهاز بسرعه 
محمد بيجري علي الاوضه يوسف بيمسك فيه 
محمد بيقول سبني ي يوسف استحاله استحاله المۏت ياخدها مني احنا لسه مش عشنا الحلو سوا 
يوسف بيحس بيه بيسبه بيمسك الفون بيرن علي جعفر 
جعفر الوووو ي يوسف عملت ايه

هاااا ماتتتتت ولا لسه 
يوسف لا مش ماتتت الي خطڤوها ودوها المستشفى عاوز ققولك ان كنوز مش حامل كنوز عندها سړطان 
جعفر پصدمه بيقع العكاز من ايده بيقول انت بتقول ايه ي يوسف بتقول ايه 
يوسف زي م قولتلك كدا ربنا يسمحك انا كان عقلي فين وانا بسمع كلامك انا هنا اكتشفت أن مفيش حد بيحبها قد محمد أنا مش حبتها 
جعفر طمني عليها ي يوسف انا ظلمتها 
يوسف انت تنساها خالص ظلمتها بس انت قبلت أنك 
محمد مكنش سامع حاجه غير حط راسه علي قلب كنوز وقال عشاني رجعي قلبك يدق عشان قلبي محتاجك ي كنوز دموعه بتنزل 
دكتور بيشله بيبدء يعمل علي قلب كنوز 
محمد بيقعد تحت رجل كنوز بيغمض عينه بيعيط بيقول متسبنيش ي كنوز 
مع اخر ضربه قلب لكنوز يتبععععععععععععععع
بقلمي شهد هاني عبد الحافظ
كنوز المستخبي
البارت العاشر
مع اخر ضربه علي قلب كنوز محمد بيمسك أيدها بيقول ارجوكي متسبنيش 
فاجأة ضربات قلب كنوز بترجع تاني زي م كانت بيحطوا جهاز تنفس بسرعه 
محمد بيقوم يقف بيقول كنوز كنوز قامت خلاص صح قلبها رجع يدق صح 
دكتور بيمسح وشه بيقول اه الحمد لله ربنا بيحبك رايد ليها عمر جديد 
محمد م دكتور بفرحه وقال الحمدلله 
دكتور ضحك وقال يلا عشان نسبها تستريح هي كدا عدة مرحلة الخطړ
محمد بيحمد ربنا بيقول ممكن بس اقعد معاها لو خمس دقايق 
دكتور بيقول تمام بس مش كتير 
محمد بيقف قدام سرير كنوز بيبص لي وشها الي شبه الملاك بيقول انا كنت خاېف اخسرك انتي انتي حاجه كبيره
كنوز بتفتح عنيها بتقول م ح م د 
عند جعفر راح عند ثريا وقال بنتك مش حامل ي ثريا انا ظلمتها 
ثريا سابت الغسيل وقالت اومال بنتي مالها فيها أي انت بتكلم بجدد 
جعفر جه خبر ليا أنها في المستشفى عندها الکانسر دكتور هنا شخص حالتها غلط 
ثريا قعدت علي الارض وقالت الحمدلله يارب الحمدلله انا كنت واثقه في بنتي 
جعفر بيقول قومي ي ثريا عشان هنروح ليهم 
ثريا اول م سمعت الكلمه طلعت تجري بتقول ي حببتي ي بنتي 
أما عند كارمن هتعمل اي أنا مړعوبه بجدددد كنوز عرفتني اكيد لما تفوق هتحكي كل حاجه لي محمد انا هروح في خبر كان انا مش عارفه اعمل اي 
صديق پغضب انتي غبيه ي كارمن انا قولت ليكي نخلص عليها انتي تروحي موديها المستشفى 
كارمن عيطت وقالت مقدرتش دي طفله ي صديق قلبي مش طوعني اعمل كدا 
كارمن اخدتها وقالت لازم نفكر لازم نفكر 
صديق بيقول انا اروح المستشفى نخلص عليها ولا منشاف ولا من دري 
كارمن انا رافضه الفكره دي ي صديق البنت لسه صغيره ليه اعمل معاها كدا 
صديق م ايدك اشربي اسكتي خالص 
أما عند يوسف واقف بيتفرج علي محمد كنوز بيحمد ربنا انه مش هو الي خطڤها وعمل كدا وقال أنا لازم اعترف عشان مخسرش صاحب عمري بس لما الامور تظبط 
فاجأة بيسمع صوت جعفر هو بيقول كنوز ومحمد فين ي يوسف 
بتطلع تجري ثريا بتقول بنتي فين ي محمد 
يوسف بيقول پصدمه انتوا لحقتوا تيجوا هي جوه في الاوضه دي معاها محمد 
جعفر مش مهم دلوقتي احنا عاوزين نطمن عليها
محمد پغضب كانت فين حنيتك دي زمان كنت وقفت جنبها
جعفر وطي راسه انسحب وقال خشي ليها انتي ي ثريا 
كنوز بتحط ايدها علي خد محمد بتقول متسبنيش ي محمد انا ملياش غيرك في دنيا دي كلها 
محمد م ايدها راسها بيقول دا استحاله اسيبك غير لما روحي تطلع من جسمي 
بتخش ثريا بتقول كنوز بنتي 
محمد بيقوم يقف پصدمه بيقول عمتي ثريا 
كنوز بتشيل جهز تنفس من عليها بتقول بكل صوت مشتاق امي يتبعععععع
بقلمي شهد هاني عبد الحافظ
البارت 11
كنوز المستخبي
البارت 12 
كنوز

بتشيل جهاز التنفس من عليها بتقول بصوت كله شوق اميييييييييي 
بتجري ثريا علي بنتها بحب ولهفه بتقول كنوز بنتي و راسها أيدها بتقول وحشتني ي بنتي وحشتني حقك عليا انا حقك عليا من كل حد قالك كلمه ټوجعك انتي شريفه 
كنوز مسكت ايد أمها وباستها وقالت بتعجب قصدك اي ي امي وانتي ازاي كدا جيتي جدي جعفر سابك كدا تطلعي من دوار من غير م يعمل ليكي حاجه 
دا كله محمد واقف پصدمه بيقول ازاي جم عرفوا المكان منين لسه هيكلم يوسف صاحبه 
دخل جعفر بكل ندم وحزن وقال أنا كمان جيت مع امك ي كنوز عشان اطمن عليكي قولك حقك عليا ي بنت ابني حقك عليا في كل كلمه طلعت من بؤي سبب ليكي حزن كانت ايدي دي تنقطع قبل م اقرر اني اقټلك 
كنوز قاعده مستغربه تغير كل عليها بتقول هو بيحصل اي مش انا البنت الي كل شافها عار علي المجتمع مش انا البنت الي قولته تقتلوها احسن م تجيب عار ليكم هي حامل في طفل عارفه أن محدش لمسها مش انا كنوز الي عمرها عمر 15 سنه تتنقذ من المۏت بسبب ابن عمي محمد يجوزني خوفا عليا لسه هنكمل كلامها 
محمد بيحط ايده علي بؤها بيقول أبدا مس خوف عليكي أبدا دا عشق ليكي انا بعشقك ي كنوز انا عرفت قمتك لما كنتي هتروحي مني عرفت اد اي البنت صغيره دي عملت فيا اي أن روحي كانت في ايدك لو كان حصلك حاجه خدها في ظ جامد دموعه نزلت بيقول حقك عليا من الناس كلها حقك عليا من المړض
تم نسخ الرابط